أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ۞ 122 – الآية 122 سورة الأنعام
معنى الآية
يقول تعالى أو من كان ميتا في الضلالة و تمتلئ دنياه بها وهو فيها هالك حائر ، ولكن الله احيا قلبه بالايمان وهداه الله إلى الخير و الطريق المستقيم , ووفقه لاتباع الرسل وما جائوا به, فأصبح يعيش في أنوار الهداية ، ويضئ به .
مثله كمثل من يعيش في الجهالات والظلمة والضلال ، لا يوجد له اي منفذ فيها و لا يهتدي لأي مخرج ولا مخلص له مما هو فيه ؟
لا يستويان
يقول تعالى : وكما خذلت هذا الكافر الذي يجادلكم –ايها المؤمنون- فزين له سوء عمله ، فرأه حسنا وان ما يفعله هو الصواب , وزينت ايضا للجاحدين منكرين نعمة الله عليهم اعمالهم السيئة ؛ ليستوجبوا بذلك العذاب.
وقانا الله واياكم سوء الخاتمة
معنى الآية
يقول تعالى أو من كان ميتا في الضلالة و تمتلئ دنياه بها وهو فيها هالك حائر ، ولكن الله احيا قلبه بالايمان وهداه الله إلى الخير و الطريق المستقيم , ووفقه لاتباع الرسل وما جائوا به, فأصبح يعيش في أنوار الهداية ، ويضئ به .
مثله كمثل من يعيش في الجهالات والظلمة والضلال ، لا يوجد له اي منفذ فيها و لا يهتدي لأي مخرج ولا مخلص له مما هو فيه ؟
لا يستويان
يقول تعالى : وكما خذلت هذا الكافر الذي يجادلكم –ايها المؤمنون- فزين له سوء عمله ، فرأه حسنا وان ما يفعله هو الصواب , وزينت ايضا للجاحدين منكرين نعمة الله عليهم اعمالهم السيئة ؛ ليستوجبوا بذلك العذاب.
وقانا الله واياكم سوء الخاتمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق